عرض تسلیت
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ، امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ، فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً، اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ، صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ، صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِما، وَاَنَا اَسْئَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ اِلاَّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَِلايَتِكِ، وَوَِلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعين
+ نوشته شده در چهارشنبه ششم خرداد ۱۳۸۸ ساعت توسط جهانی شدن - عولمة - Globalization
|
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن، صلواتك عليه و علي آبائه، في هذه الساعة و في کل ساعة، ولياً و حافظاً و قائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً، حتي تسکنه أرضک طوعاً و تمتعه فيها طويلاً ×××××××××××××××××